ازدانت مدارسُ الأمم الإبداعيّة بأبنائها من قسمي الرّوضة والمرحلة الأساسيّة، وقد علَت وجوهَهم البسمة، و ملأت قلوبهَم البهجة، وتجمّلوا بثياب العيد وفرحته.
ازدانت مدارسُ الأمم الإبداعيّة بأبنائها من قسمي الرّوضة والمرحلة الأساسيّة، وقد علَت وجوهَهم البسمة، و ملأت قلوبهَم البهجة، وتجمّلوا بثياب العيد وفرحته.